مسيرتنا
تعد غرفة أبوظبي شاهداً على رؤية الشيخ زايد "طيب الله ثراه"، وتجسد إرثه وطموحاته نحو مستقبل مزدهر
فقد استطاعت منذ تأسيسها في العام 1969 على تكريس مكانتها كصوت للقطاع الخاص، ولعبت دوراً محورياً في رسم السياسات ووضع الاستراتيجيات التي عززت ازدهار بيئة الأعمال، فضلاً عن دورها في دعم نمو القطاع الخاص وتعزيز تنافسيته على المستوى العالمي.
واليوم تمضي الغرفة في مسيرتها لترسيخ مكانتها كلاعب محوري في المشهد الاقتصادي الوطني من خلال تمكين شركات القطاع الخاص من تحقيق النمو المستدام، إلى جانب التزامها الدائم بدعم التميز والابتكار وإبراز دورها في تشكيل ملامح مستقبل اقتصاد الإمارة.